التمني والاستمناء
التمني هو طلب شيء ، قد يكون من الاستحالة الحصول عليه ، مثل رجل زنجي يتمنى ان يصبح رئيس امريكا ، نائب عريف يتمنى ان يصبح فريق اول ركن , وقد يكون من الممكن الحصول عليه.
انسان لم يحصل على شهادة المتوسطة يتمنى ان يصبح مدير عام او برلماني او عضو مجلس محافظة ، الامنيات طويلة ومتشعبة قد تكون في الحب والزواج والعشائر. والدين. والسياسة ...... الخ
سود صار ريس امريكا ، والطالباني رئيس العراق وابو المتوسطة صار برلماني ومحافظ ومدير عام. والأغم اخذ حلووة وتخبل .......
....................
الاستمناء هو حالة من حالات التمني تكون مصحوبة بفعل حقيقي ( حقيقه وخيال) يمزجها المستمني لتفريغ شحنات التمني التي تصل الى حد لايمكن السيطرة عليه ( چا هيه كَوه؟)
بعدها يستقر الانسان ويبدء بمحاسبة النفس واقناعها بان تستقر وتهدء وتقنع ولاتطلب ماليس لها او مالاقدرة على تحقيقه لها .
نتمنى حكومات عادلة ، حريات ، ديمقراطيات ، ثوريات ، خدمات ، واشششششكَد شغلات بيها ات!!!
حتى استمناءاتنا تكون مبالغ فيها !! على كاترين دونوف لو مهند لو كاترين زيتا جونز لو براد بت !!!!
سقف امنياتنا عالي جدا !! وكذلك سقف أستمناءاتنا !!
.......
سقف امنياتنا عالي جدا !! وكذلك سقف أستمناءاتنا !!
.......
حدثني صديقي ...... حين كنا سوية في بعثة الى احد القواويش !!
انه في مساء احد الليالي المقمرة ذهب للنوم على سطح الدار ، وبعد ان اعد العدة من الدوشكَ والمخدة ، لمح ( لچح) فخذين بيضاويين مكتنزين لحمً شهيا ، الفخذين وتوابعهما من ساقين وركبتين برزا للعيان من سطح الجيران ، لأنعكاس ضوء القمر وتوفر الرؤية الافقية الناتجة من انخفاض مستوى السياج الطابوقي مع الجيران .
انه في مساء احد الليالي المقمرة ذهب للنوم على سطح الدار ، وبعد ان اعد العدة من الدوشكَ والمخدة ، لمح ( لچح) فخذين بيضاويين مكتنزين لحمً شهيا ، الفخذين وتوابعهما من ساقين وركبتين برزا للعيان من سطح الجيران ، لأنعكاس ضوء القمر وتوفر الرؤية الافقية الناتجة من انخفاض مستوى السياج الطابوقي مع الجيران .
الجيران او تحديدا الجارة الجميلة الشهية لصديقي ، التي طالما خَنت (من الخنين أي الغنج) بالرد على صباحاته ومساءاته التي يلقيها على الجارة الشهية بفساد وفسوق واضح لالبس فيه .
وسوس الشيطان لمن لايحتاج الوسوسة اساساً فكان امرا محتما !!!!
فعلها ثلاثا ، حتى كلت يداه ولم يستطع الحراك ( انكَطع كَفاه ) .
الان ارتاحت نفسه وهدءت وقرت !! لحظات واذا الساقين والفخذين ومابينها الركبتين تحركن ,
وحملن جسد رجل انحسرت دشادشته البيضاء عن طول بهي ووجه ممتلىء
وحملن جسد رجل انحسرت دشادشته البيضاء عن طول بهي ووجه ممتلىء
ياللهول ؟ هذا ابو رياض ؟ جاي خطار من ..محافظة......... لأخته !!!!!!
هذا الحكاية أحالتني لوضعنا الذي نعيشه في العراق !!
هذا الحكاية أحالتني لوضعنا الذي نعيشه في العراق !!
اظننا كنا نتمنى ونستمني على ابو رياض !!!!!!
كلمن واستمناءته