بالتسعين يعني بالمثلث وهو مصطلح اتفق عليه اهل الطوبة في ملعب قطاع ٢٢ بمرحلة مبكرة لابو احمد حسن البكر.
أبو حيلين شخصية قد تكون مادية او معنوية ، المهم انها تتمتع بحيل واجد، ووجود الحيل الواجد لايعني انها لاتمتلك الجرعة عملاً بالمأثور الشعبي ( حيل واجد، جرعة ماكو) والذي هو كناية عن من يمتلك قوة جسمانية هائلة ولكن وآه من ولكن! لاتمتلك الجرأة!
ابو حيلين قد يكون صدام ابن صبيحه، قد يكون اي رئيس الوزراء، ويصح انه زعيم حزب او كتله سياسية ، قومي، علماني، شعوبي، صوفي، صفوي، تكريتي، برتكيشي، عويريجاوي، لاعب طوبة او مالاعب! كاتب صحفي او اعلامي، شاعر، معلق رياضي، او حتى كيم ايل جونغ.
او قد يكون العراق! او مدينة ، محافظة .....ايتسترا ايتسترا.
ابو حيلين يمتلك دفتين ممتلئتين لذلك يقال له:
أفاده أفاد أخرس!
ابو حيلين اراد الزواج، فكانت ساعة مباركة حسب قول ابيه والعائلة المبتلية بحيله الواجد.
دورولي مَره( انثى)، بشرط ان يكون لديها عضوين تناسليين يؤديان نفس الغرض.
كان هذا شرط ابو حيلين المبالغ فيه!
العائلة متعبة ومرهقة منه ومن حيليه، تريد ان تزوجه وتخلص وتتخلص من شروره ومن عافيته المفرطه.
رضخت العائلة واخذت تبحث بجد عن هكذا انثى( مَره)، برغم انها تعلم استحالة وجود هكذا صنف بشري، على الاقل في الوقت الحالي.
عادوا له
بوويه ابو حيلين، ماحصلنه! چا منين انجيبلك؟ نخابر الله! ويخلگلك!؟ ايفصلك اوحيده تفصال!؟ ولك انت ليش اريعن؟
امتعض اي امتعاض وغادر وهو يلعن، سابحث بنفسي عن واحده.
----
صادف وجود مَره( انثى) تعاني من شبق مفرط، وحيدة وعندها فاصل زمني كبير منذ اخر ممارسة هيرومنطيقية بلاستيكية!!
كَسر أبجمع، عدها ترك قووي كلش.
حين التقته، توسمت فيه ضحية ومطية، ضحية لرعونته وسهولة قيادته ومطية لتنفيذ وافراغ كافة المتعلقات البيئية لتهدئة الشبق المفرط وال( ترك القووي )، بمعنى انها ستسقر استقراراً كاملاً.
المفرطة الشبق، قوية الترك، اقنعت ابو حيلين بأن عائلته كذبت عليه وبأنها تمتلك عضوين تناسليين لا عضو واحد كسائر اقرانها من النساء، وقالت له:
أذهب الى ابيك، وقل له وجدت أنثاي، واني لك منتظرة لابو حتى المايتوبك! ( اللابو مو مالتها، اللابو مالتي)
راح الكبش لابوه واقنعه وتزوج ابو حيلين بحرمه المصون مفرطة الشبق قووية الترك.
.........
اتفقو على حصص دروس محددة كحد ادنى
عشر ليالي مارسوا كما لم يمارسه اي حيوانين.
الليلة الحادية عشر، ذهب للعمل باكراً وعاد متعبا، فطلب تخفيض بعض الحصص من المنهاج .
مفرطة الشبق ، قوية الترك لم تترك الامر على عواهنه، بل جعلته يتوسل واذلته اذلالا واضحا ومبرحا، حتى اعلنت موافقتها على تخفيض الحصة على ان يكون ذلك بكمبيالة حين الطلب.
وهكذا كان التناسب عكسيا كلما زاد التعب وتقدمت الايام وزاد توسلات ابو حيلين، انخفض عدد الحصص .
حتى تلاشت ولم يعد يمكنه ان يقوم بحصة واحدة.
عندها اقترح ابو حيلين ان يؤدي ماعليه من حصص ومن ديون حصص متراكمة بفوائدها بطريقة جديدة!
الوَمي، اي بالاشارة ، يوميلها براسه او بيده( عود سواها)!!! وهذه لاتكتب من الصعب كتابتها والا تحول الموضوع الى خلاعي وسكسي، وهذا اخر ما اريد ايصاله ، هي صايرة فلم خلاعي!.
.....
وهاي هيه.
بالنسبة لا بو حيلين ولكم مطلق الصلاحيات والسراحية ان تتصوره او تتخيلوه او تستنجوه،
اقول:
شني السالفة ابو حيلين؟ شو صارت وَمي؟ او راح اتصير وَمي.
شني گضتك مفرطة الشبق، قوية الترك؟ أو ستقضي عليك.
هل اجهزت على قواك. ؟
حل
